في عالم تتسارع فيه التحولات القانونية، وتزداد فيه التحديات العابرة للحدود، ننهض منذ عام 1996 كمؤسسة قانونية دولية تجمع بين الاحترافية المتخصصة، الرؤية العالمية، والالتزام الأخلاقي العميق.
نحن لا نمارس القانون بوصفه مهنة، بل نحياه كرسالة. نؤمن أن العدالة لا تُصاغ فقط في نصوص، بل تُبنى على فهم إنساني عميق، واستجابة ذكية لمتغيرات الواقع. ومن هذا المنطلق، نُقدّم لعملائنا منظومة قانونية متكاملة، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، أينما كانوا، وبما يتوافق مع السياقات التشريعية والاقتصادية المحيطة بهم.
أكثر من مكتب محاماة
امتداد دولي وخبرة محلية: نعمل عبر أنظمة قانونية متعددة في الشرق الأوسط، أوروبا، وأفريقيا، ونُجيد التعامل مع السياقات الوطنية بتفاصيلها الدقيقة، خاصة في القضايا العابرة للحدود، والنزاعات ذات الطابع الدولي.
تخصصات قانونية متعددة تحت سقف واحد: تشمل خدماتنا التحكيم الدولي، تأسيس الشركات، قيدها في الغرف الصناعية المتخصصة، استخراج التراخيص والبطاقات الاستيرادية، صياغة العقود التجارية والمدنية، حماية الملكية الفكرية، الأمن السيبراني، القانون الدولي العام والخاص، قضايا البيئة والتنمية المستدامة، الأحوال الشخصية، حقوق العمال، حماية الممتلكات، وتسوية النزاعات المدنية، إلى جانب تمثيل قانوني مختار في القضايا الجنائية الحساسة.
خبرة بحثية وتشريعية متعمقة: قدّمنا عددًا كبيرًا من الأبحاث القانونية المتخصصة، وفسّرنا الاتفاقيات الدولية متعددة الأطراف، ودرسناها عن كثب، مما مكّننا من توظيف أدوات القانون الدولي في ملفات قانونية متنوعة، خاصة تلك المرتبطة بالقضايا الإقليمية والبيئية.
تعاون مؤسسي مع منظمات دولية وإقليمية: نسجنا علاقات مهنية مع عدد من الجهات الدولية، في سياقات بحثية واستشارية، مما أتاح لنا فهمًا أعمق للمنظومة القانونية العالمية، وتفاعلًا مباشرًا مع آليات تطبيق القانون الدولي في الواقع العملي.
فريق قانوني متنوع الخلفيات: يضم المكتب نخبة من المحامين والمستشارين القانونيين، يجمعون بين التحليل الأكاديمي والمهارة العملية، ويُجيدون التفاوض، الدفاع، والصياغة المحكمة، مع قدرة عالية على التعامل مع الملفات المعقدة والمتعددة الأطراف.
نهج مبتكر واستراتيجيات مخصصة: نرفض الحلول النمطية، ونُصمم لكل قضية مقاربة قانونية فريدة، تستند إلى فهم دقيق للسياق القانوني والاقتصادي المحيط بها، مع مراعاة الأبعاد التشريعية المحلية والدولية.
التزام أخلاقي لا يُساوَم عليه: الشفافية، النزاهة، والاحترام المتبادل ليست شعارات لدينا، بل أسس لا نقبل التنازل عنها، ونُجسّدها في كل تعامل، وكل وثيقة، وكل جلسة تفاوض أو مرافعة.
في Ayman Metwally & Partners، لا نُرافع فقط، بل نُرافق. لا نُقدّم خدمات قانونية فحسب، بل نبني شراكات قائمة على الثقة، الرؤية، والنتائج. نحن هنا لنكون صوتًا للحق، وعقلًا قانونيًا يُفكّر معكم، لا عنكم.
في Ayman Metwally & Partners، نؤمن أن القانون ليس مجرد أداة تنظيم، بل قوة تغيير. رؤيتنا تنطلق من التزام راسخ ببناء منظومة قانونية تُعلي من قيمة العدالة، وتُعيد تعريف العلاقة بين المحامي والعميل، لتكون شراكة قائمة على الثقة، الفهم، والنتائج.
نطمح إلى أن نكون مرجعية قانونية دولية، تُجيد التفاعل مع تعقيدات الواقع، وتُقدّم حلولًا قانونية مبتكرة، دقيقة، وعابرة للحدود. رؤيتنا لا تكتفي بالامتثال، بل تسعى إلى الريادة، عبر تقديم خدمات قانونية ترتقي إلى أعلى المعايير المهنية والإنسانية.
نُؤمن أن التخصص لا يعني الانغلاق، بل التعمّق. وأن الانتشار لا يعني التشتت، بل الحضور الفعّال. ومن هنا، نعمل على بناء فريق قانوني متعدد الخلفيات، قادر على التعامل مع أكثر القضايا حساسية، وأكثر الملفات تعقيدًا، في بيئات قانونية متباينة.
في جوهر رؤيتنا، تكمُن قناعة بأن العدالة تبدأ من الكلمة، وتتحقق بالفعل، وتُصان بالاستمرار.